بعد عشرين عامًا من الهجوم الإرهابي، تعود مارغاريتا سيمونيان إلى مدينة بيسلان، إلى المدرسة التي كانت تُقدم منها تقاريرها مباشرة تحت وطأة النيران. إنها تعود إلى «مدينة الملائكة» - المقبرة التي دفن فيها الضحايا. تعود إلى المدينة حيث الجميع يعرف ألم الآخر، ولا يُنسى فيها شيء.